الارشيف / ثقافة و فن / في الفن

10 كليبات صنعت جماهيرية إيهاب توفيق لا يعرفهم مواليد التسعينات

لو كنت من مواليد التسعينات فبالتأكيد لا تعرف النجاح الذي يحتفل به المطرب إيهاب توفيق على مرور 25 عاما على بداية مشواره الغنائي منذ عام 1989، أما إذا كنت من جيل الثمانينات بالتأكيد تحفظ أغاني إيهاب توفيق وكليباته التي صنعت جماهيريته عن ظهر قلب.

لكن علي أي حال، من الممتع أن تتذكر معنا أهم أغاني إيهاب توفيق في تلك الفترة، أو أن تتعرف عليها لو كنت ممن لا يعرفون شيئا عن إيهاب توفيق سوى أغنية "تسلم الأيادي".

فمن أهم الخطوات التي ساهمت في هذا المشوار، الأغاني التي صورها بطريقة الفيديو كليب في بداياته، وانتشارها ونجاحها مع الجمهور، على الرغم من أن تصويرها كان بسيطا، لكن وقتها كانت تعتبر نقلة في الأعمال الفنية.

هذه الأغاني ارتبط بها الجمهور، وكان ينتظر عرضها على التليفزيون المصري وقتها، نظرا لعدم توفر أي طريقة أخرى لمشاهدتها في ذلك الوقت، سوى عبر شاشة التليفزيون الرسمي للدولة.


الأغنية الأولى في مشوار إيهاب توفيق، وتم طرحها من خلال ألبوم جماعي، ضم عدد من الفنانين وقتها، وهي من كلمات عادل عمر، ولحن وتوزيع حمدي الشاعري، وطرحت عام 1989.


بداية انطلاق إيهاب توفيق عام 1991، من خلال ألبوم "مراسيل"، وحققت نجاحا وقتها، وهي من كلمات الشاعر سامح العجمي، ومن ألحان مصطفى قمر، الذي قدم لإيهاب توفيق أكثر من لحن في تلك الفترة، ومن توزيع صانع النجوم في تلك الفترة، حميد الشاعري.


الأغنية "الهد" أو الرئيسية لألبوم إيهاب توفيق، والأنجح في مشواره، وإلى الآن تعتبر من العلامات التي قدمها، من كلمات الشاعر عادل عمر ومن ألحان وتوزيع موسيقي حميد الشاعري.


الكليب والأغنية حققا نجاحا كبيرا، خاصة وان الكليب كان غريب من حيث الفكرة، التي أثارت الجدل وقتها، الأغنية من كلمات الفنان مصطفى كامل وألحان حسين محمود ومن توزيع أشرف عبده.

الأغنية كانت غريبة في فكرة تقديم عدد من الاستعراضات في شكل "كرنفال" فني، كلمات أحمد شتا، وألحان حمدي صديق ومن توزيع اشرف عبده.


أغنية درامية، تم تقديمها في شكل قصة قصيرة، تأثر بها المشاهد لتنقلها بين الرومانسية والدراما، كلمات الشاعر أحمد شتا ومن ألحان حسين محمود وتوزيع أشرف عبده.


الكليب استكمال لحالة الدراما في الفيديو كليب، لتقدم عمل أشبه بفيلم قصير، كلمات فوزي إبراهيم ومن ألحان صلاح الشرنوبي ومن توزيع أشرف عبده.


الكليب قدم حالة من البهجة والفرح، خاصة مع أجواء الصيف والشق الاستعراضي، كلمات أحمد شتا، وألحان محمود خيامي وتوزيع حميد الشاعري.


الأغنية نجحت مع الجمهور، وتم تصويرها بعدها، وكان شكل التصوير مختلفا من حيث الفكرة، ليضيف للأغنية، وهي من كلمات الشاعر بهاء الدين محمد ومن ألحان الفنان الراحل حسن أبو السعود وتوزيع طارق عاكف.


الأغنية من نوعية الأغاني الدرامية وتم تقديمها في شكل قصة قصيرة أيضا، مما جذب الجمهور لها، وهي من كلمات الفنان مصطفى كامل ومن ألحان رياض الهمشري ومن توزيع أشرف عبده

Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus. comments powered by

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى